تلك القصص المؤلمة الدامية البشعة التي راح ضحيتها أطفال أبرياء وغيرها من القصص الغائبة عن الإعلام الحاضرة في أذهان الأسر، التي نفذتها تلك العمالة ارتفع معها سقف مطالبة العديد من المواطنين الجهات المعنية بمنع التعامل معهن، ومطالبة الأسر بعدم تشغيلهن في المنازل مهما دعت الحاجة، والمطالبة بإنشاء دور حضانة في كل قطاع تعمل فيه النساء، والتأكد من صحيفة سوابق كل عاملة تصل للمملكة وإجراء كشف طبي حقيقي عليهن تُراعى فيه الأمانة الوطنية.