ويحتوي الكتاب على مذكرات صحافية عن اللاجئين الروهنجيين الميانماريين في إندونيسيا، فهو يعدّ علَماً في بابه، قيّد حقبة تاريخية مهمّة لشعب مكلوم، بصياغة إعلامية مُزجت بأسلوبٍ أدبي راق، وأول كتاب يتناول أوضاع اللاجئين الروهنجيين في بلاد المهجر، قُدّم للكتاب نخبة من الأكاديميين والإعلاميين كالدكتور مالك الأحمد والدكتور عبدالعزيز قاسم والدكتور أحمد بن راشد سعيد .