وأبدى سعادته من خلال هذه المعارض التراثية التي لا تجعل التراث حكراً على الكتب أو القصص والمتاحف، متطلعاً إلى أن يكون معرض أصالة وحضارة منطلقاً لمعارض لاحقة تكبر مع الزمان وتتجسد مع الاهتمام والرعاية، وتجسد حالة نوعية من التعاون وبادرة جميلة من التآزر والتآخي بين البلدين الشقيقين تعكس مدى التلاحم وصلابة العلاقات الأخوية بين القيادة الرشيدة في البلدين الغاليين.