وأردف: "من أول خطوات الإنسان ومراحله في هذه الحياة الدنيا اقترانه بزوجة على سنة الله ورسوله, يتم بينهما التعاون والتراحم والتآلف وتشابك المنافع والمصالح, وتتحقق بينهما متعة الغرائز البناءة النبيلة, والسعي إلى الأهداف والغايات الفاضلة والمكاسب المباركة, والذرية الطيبة, مضيفاً أن الزوجية محضن الأجيال, ومدرسة المولود الأولى, وموجهة الشباب إلى الصلاح والإصلاح والتعمير".