بقدر خطورة ما ورد قبل عام على لسان مسؤول عسكري كبير بسلاح الطيران الروسي، وما وصفه بخطط بلاده المعدة مسبقاً لضرب الرياض! على خلفية نصرة السعودية لثورة الشعب السوري على نظام بشار حليفها الاستراتيجي، كفرضية لمرحلة من مراحل تطورات الأوضاع على الساحة السورية المرشحة لتطول ما جاورها من الدول، ومع ما أحدثه التصريح من بلبلة إعلامية آنذاك، إلا أنه لم يحمل تهديداً جدياً يستدعي التأهب، ولم تُستبعد خطورته بالمطلق!