أدان الأمينُ العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، بأشدّ العبارات؛ محاولةَ الانقلاب العسكري في جمهورية الغابون.
وأكّد أن المنظمة تتابع ببالغ الانشغال تطورات الأوضاع ومحاولات الاستيلاء على السلطة بالقوة.
وشدّد "طه" على ضرورة احترام المؤسسات الديمقراطية، وسيادة القانون أمر ضروري لضمان الحكم الشرعي في البلاد.
وحثّ جميعَ الأطراف على ضبط النفس والعمل من أجل الاستعادة السريعة للنظام الدستوري في الغابون، والاحتكام للنصوص والإجراءات القانونية في مجال الانتخابات.