محمد عطيف - سبق : لم يفوِّت المراقبون الأهمية والدلالات التي نبعت من حرص الرئيس الأمريكي باراك أوباما على الاجتماع المسبق مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف، وولي وولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ إذ ينظر للأول باحترام كبير؛ كونه كما لُقّب من قِبل الغرب "قيصر مكافحة الإرهاب"، ويشار للثاني كسياسي بارع، وحليف مستقبلي، تخطى عمره السياسي عمره الزمني.