وأردفت بصوتها المبحوح: "بعد أربعة أيام من البحث عن ابني؛ تفاجأ أحد أقاربه في محافظة ينبع التابعة لمنطقة المدينة المنورة بكونه يأتي لزيارته وحالته يُرثى لها، ولا يعلم عن كون أسرته تبحث عنه، ولسوء الحظ أن قريبه لم يُحسن التصرّف، وأخبره بأن الأسرة والجميع يبحث عنه، قبل أن يُذعر ابني، ويطلب منه الذهاب لتبديل ملابسه والعودة له، واختفى عن الأنظار مجدداً لليوم الثالث على التوالي من زيارة قريبه".