وثّق المصور والمهتم بالرحلات نواف سند، صورًا جوية لبحيرة دومة الجندل وواحتها الخضراء، والتي تستمدّ مياهها من مؤسسة الري، التي أنشأت مصارف للمياه الزائدة عن حاجة المزارعين وكثرة مياه العيون، ودفعها نحو منطقة منخفضة تحيطها سلسلة جبلية شرق المحافظة، تكونت على إثرها بحيرة سياحية منذ قبل ثلاثين عامًا.
وتعدّ محافظة دومة الجندل من أقدم المناطق الزراعية بالمملكة؛ لكثرة مياهها وخصوبة أرضها، واهتمام أهلها بالزراعة، لاسيما زراعة النخيل.