أطلق المركز السعودي لسلامة المرضى اليوم حملة "الإذن الطبي"، الذي يُعرّف بأنه موافقة المريض أو ولي أمره أو من يمثله على الإجراء الطبي.
وتهدف الحملة إلى توعية الممارسين الصحيين والمرضى وذويهم بأهمية إشراكهم في الخطة العلاجية، إضافة للحالات التي لا تتطلب أخذ الإذن الطبي.
وتُركّز على الإجراءات المتبعة لأخذ الإذن الطبي في الحالات الإسعافية والحالات الحرجة التي قد تتطلب قرارات سريعة وعاجلة، مما سيكون له بالغ الأثر في الحفاظ على سلامة المرضى ورفع مستوى الرضا عن الخدمات المقدمة في مختلف مجالات الرعاية الصحية في المملكة.