تعاني ساحات ودورات مياه ميقات يلملم، من انتشار القطط وسط مطالبات بالحد من انتشارها، نظراً لما تسببه من إزعاج وسوء نظافة.
وقال عدد من الزوار: القطط تستخدم دورات المياه كمأوى، فضلاً عن انتشارها في الساحات المحيطة بالمسجد، وسط غياب الجهة الرقابية المشرفة على الميقات الذي يعج بالزوار والمعتمرين.
وطالبوا الجهة المعنية بضرورة القضاء على ظاهرة انتشار القطط داخل محيط ودورات مياه الميقات الذي يقصده الكثير من المسافرين على مدار الساعة.