ووصفت تعليقاتهم مراسم الدفن بالبسيطة التي تكشف عن أن ملك أقوى دولة نفطية في العالم عاش ومات زاهداً، حيث لم تكن هناك سيارات ذهبية وأخرى مرصعة بالألماس لنقل الجثمان كما كانوا يتوقعون، إضافة لتناقلهم صوراً للجثمان والتي توضح تغطية جسده يرحمه الله في كفن بسيط يلف أجساد جميع أموات المسلمين، ولم يكن هناك شيء خارج المألوف، وهي ذات مراسم الدفن التي يدفن بها المسلمون أمواتهم البسطاء.