والشيخ القارئ "الشجي" يعرف المسلمون في أصقاع العالم صوته، بفضل الله ثم بفضل الملك فهد الذي أمر بإمامته للحرم النبوي 7 أعوام، في أحدها أمّ المصلين في صلاتي التراويح والقيام 27 ليلة في محراب النبي دون أن يشاركه أحد، ليتوج ذلك بأمر ملكي آخر بتسجيل القرآن كاملاً في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، تسجيلاً صوتياً لقراءات صلاة التراويح والقيام في المسجد النبوي الشريف بالقراءة الحجازية.