وجاءت الأحكام بعدما ثبت للمحكمة تواصل المدعى عليه الأول مع شخص يمني (أبو قتادة) بعد خروجه إلى سوريا والانضمام إلى الجماعات القتالية، وتستره على ذلك، كما ثبت شروعه في الخروج من البلاد بطريقة غير مشروعة عبر تواصله مع أحد المنسقين في اليمن من أجل تسهيل وتنسيق خروجه مع آخرين إلى سوريا للانضمام إلى الجماعات القتالية هناك.