وأشاد "حجار" بدور المملكة العربية السعودية في العناية بضيوف الرحمن التي تعتبر هذه الخدمة في مقدمة أولوياتها وسياسة دأبت بتنفيذها ورسالة سامية تمضي في ترسيخها، وأمانة تحملها على مدى تعاقب الأزمنة ومرور السنين، وشرف تعتز به منذ بداية تأريخها وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- الزاهر التي شهدت خلاله هذه الخدمة منظومة من المشاريع والمجهودات المتواصلة التي تهدف للرقي بشأن هذه الخدمة السامية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة.