وكانت المعلمة -رحمها الله- قد سقطت مغشياً عليها أمام مبنى عمادة القبول والتسجيل بجامعة تبوك، ظهر الأربعاء الماضي، بعد دخولها وزوجها في نقاش حادّ مع موظفين في الجامعة؛ على إثر عدم قبول ابنتها في كلية الطب، رغم حصولها على درجات مرتفعة، وعزت ذلك بأن الجامعة هي من قامت بتغيير رغبات ابنتها، وهو ما حرمها القبول.