ويرون أن من أسباب ظهور التطرف في مجتمعنا: الأسرة؛ من حيث إهمالها لأولادها أو تعاملها بحدة معهم، والمنهج الخفي المتمثل بالتوجيه والإيحاء والذي لا ينحصر في التعليم؛ إذ هو موجود في بعض المؤسسات وقصر الجهود في استيعاب الطاقات الشبابية في قنوات نافعة والهوى في التعامل مع الدين وتأويل النصوص والتطرف المقابل كالإلحاد، والاستهزاء بالدين والفجوة بين علماء الشريعة، والشباب والمخططات الخارجية لتفكيك لحمة الوطن عبر استغلال الجانب الديني لدى شباب الوطن وتجاوز فتاوى كبار علماء المملكة، وتلقف فكر دعاة التطرف.