وتعود تفاصيل القضية، إلى نشر فيديو لوجود قيادي بجامعة الملك خالد في قاعة طالبات بالسامر بأبها؛ قيل حينها إنه كان موجوداً بغرض السماع لمطالباتهن، في واقعةٍ تابعتها "سبق"، في حينه، واحتلت حيزاً من نقاشات الرأي العام وصدى واسعاً في وسائل التواصل الاجتماعي؛ لتأخذ بعدها مساراً قانونياً؛ حيث بدأت هيئة التحقيق والادعاء العام تحقيقاتها في القضية التي انتهت بالحفظ.