ولفت الأهالي في تأكيداتهم لضرورة وجود مركز إسعافي تابع للهلال الأحمر إلى خطورة طريق دخنة الرس، وما حدث به من ذكريات مؤلمة، حيث أصبح الموت الجماعي ملازماً للحوادث فيه متذكرين حادثاً العام الماضي والذي شهد تفحم عشرة أشخاص، وتلاه بأشهر بسيطة وفاة سبعة آخرين.