تشهد الطاقة في المملكة استهلاكاً مفرطاً ما يوجب ترشيدها واتباع سلوكيات التوفير من خلال اختيار الأجهزة الكهربائية أو السيارات عالية الكفاءة.
ولمملكتنا علينا حق؛ و"لأننا نحبها" فيتعين على أجيال الوطن المساهمة مع البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة في خفض التزايد المتسارع في استهلاك الطاقة، وتحقيق الوفورات النفطية، وخفض التكاليف الناتجة عن هدر الطاقة، وتشجيع ورفع تقنيات كفاءة استهلاك الطاقة، وأخيراً تقليل الانبعاثات الكربونية.
وتسهم سلوكيات المحافظة على الطاقة في توفيرها وتوريثها لأجيال المستقبل.