أكد أمراء مناطق المملكة ونوابهم أن تدشين الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة يجسد دعم القيادة لقيم البذل والعطاء، مشيرين إلى حرص خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على تدشين الحملة سنوياً في شهر رمضان ما يعزز قيم التكافل الاجتماعي والتلاحم بين أبناء الوطن.
وفي التفاصيل.. أكد الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، أن تدشين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة وتبرعهما السخي -حفظهما الله- يجسد حرص واهتمام القيادة الرشيدة -رعاها الله- لكل ما يعزز العمل الخيري، وتأكيد النهج الكريم التي دأبت عليه هذه الدولة المباركة منذ تأسيسها في دعم العمل الخيري، وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي والتلاحم بين أبناء الوطن.
ورفع سموه الشكر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -أيدهما الله- على ما يوليانه من اهتمام بالغ وعناية للأعمال الخيرية والإنسانية، مشيراً إلى ما تحظى به منصة "إحسان" من دعم واهتمام من قبل سمو ولي العهد -حفظه الله - لتعزيز الدور الريادي للمملكة في أعمال الخير والعطاء.
وسأل سموه الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذا الوطن أمنه وعزه ورخاءه.
حث جميع أبناء المنطقة على المبادرة إلى التبرع للحملة عبر منصة "إحسان"
كما أكد الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، أن التبرع الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة على التوالي، عبر منصة "إحسان" يجسد اهتمام وحرص القيادة الرشيدة على دعم الحملة ومستحقيها ويعزز المبادرات إلى التحول الرقمي في مجال العمل الخيري، وهو امتداد لاهتمامهما - حفظهما الله- في جميع المجالات وفقاً لرؤية المملكة 2030.
وأشاد سموه بالجهود الخيرية التي تبذلها القيادة الكريمة لتشجيع ودعم قيم البذل والعطاء الخيري وغير الربحي في المملكة، والحرص على تنميته والارتقاء به لتحقيق أهدافه المنشودة بمساندة الفئات المستفيدة والمستهدفة من خدماته، مستدلاً على ذلك بالتبرع السخي من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لمنصة "إحسان".
وحث أمير جازان جميع أبناء المنطقة وجميع المناطق على المبادرة إلى التبرع للحملة عبر منصة إحسان الخيرية في نسختها الرابعة خلال الشهر الفضيل، داعياً الله عز وجل أن يديم على وطننا نعمة الأمن والاستقرار في ظل قيادته الحكيمة.
كما وصف الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، انطلاقة الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة، بتبرع سخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمبلغ 40 مليون ريال، عبر منصة إحسان، ومن سمو ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمبلغ 30 مليون ريال، بأنها فاتحة الخير العميم للإنسانية جمعاء.
وأكد سموه أن هذا يعكس حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- ليس على عمل الخير فحسب، بل على الحث عليه، والتشجيع لعمله، وتكريس ثقافته، داعياً المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويديمهما عزاً وذخراً للإسلام والمسلمين والإنسانية.
فيما أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم, أن التبرع السخي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة، من خلال منصة "إحسان" يأتي امتداداً ودعماً لمسيرة العمل الخيري في المملكة، وانطلاقاً من منهج القيادة الرشيدة - أعزّها الله - في تعزيز التكافل المجتمعي خلال الشهر المبارك.
وبيّن سموه أن هذا التبرع السخي يعكس ما يحظى به العمل الخيري من عناية ورعاية في وطننا الغالي، وتيسير أوجه العطاء والإحسان لاسيما في هذا الشهر الفضيل من خلال منصة "إحسان " الإلكترونية التي تسهل تقديم التبرعات للمستفيدين في مختلف مجالات الخير بطريقة سريعة وموثوقية عالية وفق قنوات رسمية آمنة، لتمكين القطاع غير الربحي والتنموي، والسهولة في تقديم التبرعات.
وسأل سموه المولى سبحانه وتعالى بأن يوفق خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، ويجعل ما يقدمانه في موازين حسناتهما، وأن يديم على وطننا الأمن والأمان والرخاء والاستقرار، وأن يرزقنا شكر نعمته إنه سميع مجيب.
وأشاد الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، بالتبرع السخيّ الذي قدّمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السموّ الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليّ العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - من خلال منصّة "إحسان" الذي يجسّد عظيم اهتمامهما في دعم الأعمال الخيريّة في شتّى المجالات، ويمثّل القدوة الحسنة في العمل الخيريّ كونه نهجاً ثابتاً قامت عليه هذه البلاد المباركة واستمرّ عليه قادتها الكرام.
ونوّه سموّ أمير منطقة الجوف بأنّ فتح مجال التبرّع يؤكّد اهتمام قيادتنا الرشيدة -أيّدها الله- بتلمّس احتياجات المواطنين، وبذل العطاء، والإنفاق في سبل الخير، مشيراً إلى أنّ التبرع السخيّ من القيادة الرّشيدة -أيدها الله-، يعدّ دافعاً وحافزاً للتفاعل مع هذه الحملة، نحو تحقيق أهدافها وتعزيز وتأصيل ثقافة التّعاون والتّكافل، وفق رؤية المملكة 2030.
وبيّن سموّه أنّ العمل الخيري يمضي بتنظيم وخطوات تطويريّة كبيرة، حتى أصبحت التبرّعات تصل إلى مستحقّيها بسهولة ويسر وسرعة عبر منصّة "إحسان"، التي تعدّ خطوة إضافية تسعى من خلالها الدّولة -رعاها الله- إلى تعزيز التحوّل الرّقمي في مجال العمل الخيريّ وغير الرّبحي، والمجالات الأخرى كافة.
وحثّ سمو الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز الجميع وأبناء المنطقة على المبادرة إلى التبرّع للحملة عبر منصّة إحسان خلال الشهر الفضيل، سائلاً الله العليّ القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسموّ وليّ عهده الأمين، وأن يديم على هذا الوطن أمنه وأمانه وازدهاره.
كما رفع الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، بمناسبة تدشين الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان" اليوم.
ونوّه سموه بما يحظى به العمل الخيري في المملكة، من دعم كريم وسخي من القيادة الحكيمة - أيدها الله-، وحرصها على نشر الخير والعطاء والبذل، وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي، مشيراً إلى أن التبرعين السخيين للقيادة الرشيدة -أيدها الله- من خلال منصة "إحسان" يأتيان استكمالاً للمبادرات التي تقدمها القيادة الحكمية ولما توليه من اهتمام وعناية بالعمل الخيري والإنساني.
ودعا الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أبناء المنطقة إلى المبادرة إلى التبرع للحملة عبر منصة إحسان الخيرية في نسختها الرابعة خلال الشهر الفضيل، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذا الوطن أمنه وأمانه، وأن يجزي القائمين على هذا المشروع الخيري والإنساني والمساهمين فيه خير الجزاء.
فيما رفع الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، على الدعم السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة، عبر المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان".
وأكد أمير المنطقة الشرقية أن هذا الدعم السخي يجسد حرص القيادة الحكيمة - أيدها الله -، على تعزيز العمل الخيري، والتكافل الاجتماعي، وتفعيل دور الفرد تجاه المجتمع، وتوسيع أثر القطاع غير الربحي.
ونوه سموه بتطور القطاع الخيري في المملكة وآلية العمل فيه، مما أسهم في تحقيق الأهداف المرجوة والكفاءة في الأداء وفق تطلعات القيادة، داعياً المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذا الوطن أمنه ورخاءه واستقراره.
كما أكد الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، أن التبرع السخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بعد تدشينهما -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان"، يجسد ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام ودعم مستمر لكل ما يُعزز العطاء والعمل الخيري.
وقال سموه إن هذا النهج الكريم في دعم العمل الخيري وتعزيز التكافل الاجتماعي هو ما تقوم عليه هذه الدولة المباركة، حيث تحرص على تنميته وتعزيزه بما يحقق الأهداف المرجوة، وهو ما يبرز التكافل الاجتماعي والتلاحم بين أبناء هذا الوطن.
وأشاد سمو نائب أمير منطقة الرياض بجهود القائمين على منصة "إحسان"، مشيراً إلى عناية سمو ولي العهد -حفظه الله- ودعمه لهذه المنصة، والذي يأتي امتداداً لعنايته واهتمامه -حفظه الله- بالعمل الخيري والإنساني، وكل ما يسهل ويسهم في تعزيز العطاء والتكافل.
وسأل سموه الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بحفظه، وأن يجزيهما خير الجزاء على دعمهما واهتمامها الكبير بالعمل الخيري.
وأكد الأمير متعب بن مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الجوف، أنّ التبرع الذي قدّمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السموّ الملكيّ الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - للحملة الوطنيّة للعمل الخيريّ في نسختها الرّابعة، عبر منصة إحسان يجسّد اهتمام وحرص القيادة الرشيدة على دعم الحملة ومستحقّيها، ويعزّز المبادرات إلى التّحول الرّقمي في مجال العمل الخيري، وهو امتداد لاهتمامهما - حفظهما الله- في جميع المجالات وفقاً لرؤية المملكة 2030.
وأشاد سموّه بجهود القائمين على منصة "إحسان" واستفادتها من التطوّرات التّقنية وأنّ ذلك يأتي امتداداً لعناية واهتمام القيادة الرشيدة - أيدها الله- بالعمل الخيريّ والإنسانيّ، مثمناً دعم العمل الخيري وغير الرّبحي في وطن الخير والعطاء من القيادة الرشيدة وحرصها على تنميته وتعزيزه بما يحقّق الأهداف المرجوّة.وٍسأل سموه الله
العليّ القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسموّ وليّ عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء على دعمهما واهتمامها الكبير بالعمل الخيريّ.
فيما رفع الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على التبرع السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان".
وأكد سموه أن هذه اللفتة الكريمة تعد تجسيداً لروح العطاء المتأصلة في ولاة أمرنا -أيدهم الله-، وتشجيعاً للتفاعل مع هذه الحملة المباركة بين المواطنين في المملكة، وامتداداً لما يجده العمل الخيري من دعم واهتمام لتحقيق غاياته وأهدافه.
ودعا سموه لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، بدوام التوفيق والسداد لمواصلة قيادة مسيرة الخير والعطاء في ظل الرعاية السامية لهذه البلاد المباركة.
ورفع الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على التبرع السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان".
وأكد سموه أن هذه اللفتة الكريمة تعد تجسيداً لروح العطاء المتأصلة في ولاة أمرنا -أيدهم الله-، وتشجيعاً للتفاعل مع هذه الحملة المباركة بين المواطنين في المملكة، وامتداداً لما يجده العمل الخيري من دعم واهتمام لتحقيق غاياته وأهدافه.
ودعا سموه لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، بدوام التوفيق والسداد لمواصلة قيادة مسيرة الخير والعطاء في ظل الرعاية السامية لهذه البلاد المباركة.
وأكد الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة نجران، أن التبرعين السخيين، اللذين قدمهما خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، يُجسدان عظيم اهتمام القيادة الرشيدة -أيدها الله- في دعم الأعمال الخيرية في شتى المجالات، كنهج ثابت سارت عليه، وتنامى في أبنائها المواطنين والمواطنات.
ونوّه سموه بما حظيت به منصة "إحسان" من دعم كبير واهتمام من سمو ولي العهد -حفظه الله-، مما كان له عظيم الأثر على تشجيع قيم البذل والعطاء، وتحفيز تعزيز التكافل الاجتماعي، حاثاً الجميع وأبناء المنطقة على المبادرة بالتبرع عبر منصة "إحسان" في هذا الشهر الفضيل.
ودعا سموه المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويديمهما عزاً وذخراً للإسلام والمسلمين وللإنسانية.
كما نوه الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان، بالتبرع السخي الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان".
وأوضح سموه أن هذا التبرع يؤكد سخاء القيادة الرشيدة -أيدها الله- ولفتاتها الحانية على أبناء هذا الوطن وتلمس احتياجاتهم، وبذل العطاء والإنفاق في سبل الخير، ويعكس الاهتمام بالقيم والمزايا التي تضيفها منصة "إحسان" على العمل الخيري وفقاً لرؤية المملكة 2030.
وبيّن أن إطلاق الحملة في عامها الرابع، عبر منصة "إحسان"، يؤكد الدور الريادي لقيادة المملكة في أعمال الخير ويعزز مكانتها المرموقة عالمياً، سائلاً سموه المولى عز وجل، أن يحفظ لهذه البلاد أمنها ورخاءها في ظل قيادتها الرشيدة.
فيما أكد الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، أن تدشين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة وتبرعهما السخي -حفظهما الله- يبرز اهتمام القيادة الرشيدة وعنايتها بكل ما يدعم ويعزز العمل الخيري الذي هو نهج المملكة الدائم على امتداد تاريخها.
وقال سموه إن إطلاق حملة التبرع للعام الرابع على التوالي يعزز من قيم العطاء والتكافل الاجتماعي في وطن الخير، من خلال منصة موثوقة عبر استثمار التقنية لتسهيل العمل الخيري وتنوع مجالاته.
ورفع سمو أمير منطقة الرياض الشكر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - أيدهما الله - على ما يوليانه من عناية واهتمام خاص بالأعمال الخيرية والإنسانية، وتقديم جميع وسائل الدعم لها، منوهاً بما تحظى به منصة إحسان من اهتمام ودعم سمو ولي العهد - حفظه الله -، حيث إنها تأتي معززة للدور الريادي للمملكة في أعمال الخير والعطاء.
وسأل سموه الله العلي القدير أن يحفظ قيادة المملكة -أيدها الله-، وأن يديم على هذا الوطن أمنه وأمانه، وأن يجزي القائمين على هذا المشروع الخيري والإنساني والمساهمين فيه خير الجزاء.
فيما رفع الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - على الدعم السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة، عبر المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان".
وأكد سموه، أن صدور موافقته الكريمة بإطلاق الحملة الوطنية للعمل الخيري في النسخة الرابعة يأتي امتداداً لرعاية الدولة لأعمال الخير والإحسان، وتعزيز التكافل الاجتماعي في شهر الخير والعطاء، مشيراً إلى ما يوليه سمو ولي العهد - حفظه الله - من دعم واهتمام لرفع كفاءة العمل الخيري من خلال تسهيل عملية إيصال التبرعات لمستحقيها، وزيادة موثوقية هذه الأعمال عبر المنصة الوطنية.
ودعا سموه، أهالي منطقة المدينة المنورة كافة، إلى تعزيز العمل الخيري وتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي وتفعيل دور الأفراد تجاه المجتمع من خلال المساهمة في دعم الحالات الإنسانية التي تعرضها المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان"، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن يديم على وطننا المبارك الأمن والرخاء والازدهار.
كما رفع الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل باسمه وباسم أهالي المنطقة، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على الدعم المستمر للأعمال الخيرية والإنسانية وتبرعهما للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة على منصة "إحسان".
وقال سموه: إن تبرّع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- من خلال منصة "إحسان" الوطنية للعمل الخيري يجسد اهتمام ودعم القيادة الرشيدة للمبادرات التي تعزز التحول الرقمي في مجال العمل الخيري، وهو امتداد لاهتمامهما -حفظهما الله- بدعم مشاريع التحول الرقمي في مختلف المجالات.
ونوه بالجهود الحثيثة من القيادة الرشيدة -رعاها الله- لدعم العطاء الخيري وغير الربحي في المملكة، والحرص على تنميته والارتقاء به ليحقق أهدافه المنشودة بمساندة الفئات المستفيدة من خدماته.
وأشاد سموه بما يبذله القائمون على منصة "إحسان" التي طورتها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" من عمل متقن للإسهام في دعم وتنظيم العطاء الخيري في المملكة، عبر قاعدة إلكترونية بمعايير تقنية وفنية عالية، مشيراً إلى الاهتمام المباشر الذي تحظى به منصة إحسان من قبل سمو ولي العهد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، امتداداً لحرصه -حفظه الله- على دعم العمل الخيري وتطوير القطاع غير الربحي ورفع كفاءته وموثوقية أدائه.
وأبدى سمو الأمير عبدالعزيز بن سعد اعتزازه بالمكانة التي تتبوؤها المملكة عالمياً في مجال العمل الخيري، منذ توحيدها على يد جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه -، والإسهامات المتواصلة لتطوير هذا المجال حتى وصلت التبرعات إلى مستحقيها داخل المملكة وخارجها بسهولة ويسر وفي أسرع وقت، عبر أحدث المبادرات التقنية المتطورة.
وأكد الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة تبوك، أن التبرع السخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، بعد تدشينهما للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر منصة "إحسان"، يأتي امتداداً للاهتمام والدعم المستمر الذي توليه القيادة الحكيمة - أيدها الله - بالعمل الخيري والإنساني.
وثمّن سموه الدعم الذي تحظى به منصة "إحسان" من قبل سمو ولي العهد -حفظه الله- الذي يعد امتداداً لحرصه على دعم العمل الخيري وكل ما يسهل ويسهم في تعزيز العطاء والتكافل.
وسأل سموه المولى القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن يديم على وطننا الأمن والرخاء والازدهار.
ورفع الأمير سعود بن خالد بن فيصل نائب أمير منطقة المدينة المنورة، شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - على التبرع السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري عبر منصة "إحسان" في نسختها الرابعة.
وأشار سموه إلى أن دعم وحرص القيادة الرشيدة - أيدها الله - للحملة ومستحقيها يأتي في إطار توجه الدولة لتهيئة مجالات العمل الاجتماعي من خلال مبادرات التحول الرقمي التي أوجدتها منصة "إحسان" لتوسيع نطاق مشاركة المجتمع في دعم العمل الخيري وكل ما من شأنه تعزيز التكافل الاجتماعي في وطن الخير والعطاء.
كما رفع الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، لتبرعهما السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة.
وأكد أن اهتمام القيادة الرشيدة للعمل الخيري يعزز أواصر التكافل بين الناس ويؤكد ريادة هذه البلاد في العمل الخيري، حاثًّا أبناء منطقة مكة المكرمة على المشاركة بالخير والتبرع عبر منصة الحملة، والمساهمة في دعم الحالات التي تعرضها, سائلًا الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد قيادتها ويديم عليها نعمة الأمن والاستقرار.
وأكد الأمير سعود بن مشعل نائب أمير منطقة مكة المكرمة، أن تدشين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله-، للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة على منصة "إحسان"، وتبرعهما السخي بمبلغ 70 مليون ريال، يؤكد الدعم الكبير الذي يحظى به الجانب الخيري في المملكة.
وأشار إلى أن تبرع القيادة الرشيدة يعد دافعًا للجميع للمشاركة في هذه الحملة المباركة، ويُسهم في تحقيق أهدافها الرامية لتأصيل مبادئ التكافل بين أفراد المجتمع, سائلًا الله سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء على ما يقدمانه للوطن والمواطن وأن يديم على الوطن أمنه وازدهاره.وسأل الأمير سعود بن خالد بن فيصل، الله العليّ القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو وليّ عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء على دعمهما واهتمامهما الكبير بالعمل الخيري على مستوى المملكة.