أعدتُ النظر للقائمة مجدداً؛ علَّني أتمكن من معرفة الثلثين فعجزتُ. نزلت للنصف فتعبت. وتمكنت من معرفة دقيقة لعدد محدود من القائمة، لم يتجاوز عدد أصابع يدي. شككت لحظتها في علاقاتي الاجتماعية وشبكتي العملية، لكن حين تمحصت مع زملاء بعض الأسماء خرجت بمعلومات أن معظم المرشحين موظفون بمراتب بسيطة، أو متقاعدون يبحثون عما يشغل وقتهم!