وأردف: الحمد لله انتشر بين آلاف المغرّدين وخلال ساعات قليلة تفاجأنا جميعاً بتغريدته التي قال فيها إنّه يتكفل بباقي الدّيه مع أنّه لا يؤيّد المبالغة فيها، هنا نؤكد أن الظن كالعادة لا يخيب في الأمير الوليد، جزاه الله كل خير، وهذا ما عودنا عليه وأنا وجميع المشاركين معي في هذا الهاشتاق تغمرنا الفرحة والسعادة للمساعدة ولو بجزء بسيط في عتق رقبة إنسان مسلم، فالحمد لله رب العالمين.