ويعاني الحي من عدم استكمال مشاريع الترصيف، حيث تم حفر وتجريف مكان الأرصفة وتركها دون رصف في منظرٍ يشوه الشوارع، تسبب في وجود بيارات مفتوحة تمثل خطراً على المارة خصوصاً الأطفال، بعد أن تم فتحها من الشركة المتعهدة بمشروع السفلتة، ورغم كثرة المطالبات إلا أن الشركة غير مبالية بأحد، وأهل الحي بانتظار فاجعة سقوط أحد أطفال الحي، كذلك التأثير على المحلات التجارية وأصحابها حيث أغلقت مجموعة من المحلات بسبب وضع الأرصفة في الحي والخسارة التي لحقت بهم، واضطرار أصحاب المنازل للوقوف من بعد الأرصفة المخصصة للسيارات مما تسبب في وجود ازدحام وخصوصاً أوقات الذروة.