وأضاف الأهالي: "كنا نتبع لمنطقة عسير إداريًا وفي السنوات الأخيرة قبل فصلنا عنها جاءتنا خدمات الهواتف، وتقررت لنا مشاريع منها المستوصف الذي ينتظره قرابة 2000 نسمة، فهل عندما تفصل القرى إداريًا تُحرم من الخدمات التي تصلها من القطاع السابق قبل نقلها، وعلينا الانتظار المزيد من السنوات في القطاع الجديد حتى نستفيد من خدمات الدولة - حفظها الله-".