وتعود التفاصيل التي حصلت عليها "سبق"، إلى أن الجهات الأمنية بُلِّغت من مُرتادي الحديقة بأن هناك جثة طفل داخل كرتون وملفوف ببطانية، وموضوع داخل دورات المياه، متوفى، وبعد مباشرة الجهات المختصّة، اتضح أن الجثة تعود إلى طفل يبدو أنه "لقيط"، وتمّ التخلص منه بهذه الطريقة.