وبيّنت، تجاوباً مع ما نشرته "سبق" تحت عنوان: "اتهام مستشفى بالرياض بوفاة مسنة.. وابنها: ديونها مسجلة بجوالها المفقود"، أنَّ السيدة المتوفاة -رحمها الله تعالى- دخلت المستشفى في تاريخ 22/ 12/ 1436هـ، الموافق 5/ 10/ 2015م، وعند الدخول واستكمال الإجراءات النظامية، وقَّع ابنها على نموذج "موافقة على العلاج العام"، في المستشفى، والمتضمن إقراره بالعلم بوجود خزانة حديدية لدى المستشفى، للأغراض الثمينة، وذكر منها الهواتف المحمولة، وأن المستشفى غير مسؤول عن فقدان أي منها، ما لم يتم إيداعه في الخزنة، وهو ما وقّع عليه ابن المتوفاة "رحمها الله".