وطالَبَ كتّاب العدل بكادر خاص سواء في كتابات عدل اﻷولى أو الثانية؛ أسوة بباقي موظفي القضاء وهيئة التحقيق والادعاء العام؛ الأمر الذي يرونه دافعاً وحافزاً لهم ومأمناً وظيفياً؛ بدلاً من تسرّب الكثير من كتّاب العدل إلى قطاعات أخرى؛ مؤكدين أنهم تقدموا للوزارة في وقت سابق بنفس الطلب دون إجابة حتى الآن.