استعرض مديرُ مكافحة الاتجار بالأشخاص في الموارد البشرية فيصل الزهراني، صورَ الاتجار بالأشخاص.
وقال: إن النظام عرّف هذه الجريمة بالإشارة إلى أنها: استخدام شخص أو إلحاقه أو نقله أو إيواؤه بهدف إساءة الاستغلال.
وأضاف: صور الاتجار في النظام جاءت محددة في عدد من الصور عن طريق وسائل يتبعها الجاني، بإكراه المجني عليه بوسائل مثل التهديد أو الاحتيال عليه أو الخداع أو خطفه أو استغلال الوظيفة والنفوذ، أو حتى إساءة استعمال سلطة عليه أو استغلال ضعفه، وكذلك إعطاء مبالغ مالية من أجل موافقة شخص ما للسيطرة على آخر.
وأردف: صور الاستغلال تتضمّن: الاعتداء الجنسي، أو العمل أو الخدمة قسرًا، وكذلك التسول أو التسول القسري أو الاسترقاق أو الاستعباد، وكذلك إجراء التجارب الطبية.