أوضح مصدر مطلع لـ"سبق"، أن الإعلامييْن اللذيْن تبادلا بعض الألفاظ المسيئة عبر حسابيهما في "تويتر"، لا يحملان عضوية سارية في اتحاد الإعلام الرياضي.
ووفقًا للمصدر نفسه؛ فإن الاتحاد أحال هذا التجاوز للجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة حيال ذلك، وبما تنص عليه الأنظمة الخاصة بالجرائم المعلوماتية وجرائم النشر الإلكتروني.