أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي استمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي النكراء، والتي كان آخرها جريمة الإعدام البشعة بحق الفتى فوزي مخالفة، في بلدة سبسطية قرب مدينة نابلس، والفتى محمد البايض، في بلدة أم صفا قرب مدينة رام الله؛ معتبرة أن ذلك امتداد لمسلسل الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية التي تستدعي التحقيق والمساءلة.
وجددت المنظمة دعوتها للمجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته ووضع حد للجرائم اليومية وإرهاب الدولة المنظم الذي ترتكبه إسرائيل (قوة الاحتلال) بحق الشعب الفلسطيني.