وأردف: "أقاربه كانوا يعدّون مراسم الدفن والعزاء، كما جهزوا القبر الخاص به وحددوا موعد الصلاة على جثمانه، إلا أنهم فوجئوا بأن أحد أبنائه يخبرهم بأنه ما زال على قيد الحياة، فانتقل عدد كبير من ذويه إلى المستشفى للاطمئنان على صحته ووجدوه فاقداً لوعيه ومنوماً بالعناية المركزة".