وبينما كانت دوريات المحمية الخارجية تقوم بعملها المعتاد، وتفقد سياج المحمية، من الخارج، قادت فطنة قائد الدورية لملاحظته آثار أقدام، متسلقة للعقم الترابي المحيط بالسياج من الخارج، وعند توقفه واستطلاع الأمر، شاهد شخصين مترجلين بداخله، ويحملان "غزالاً" بعد قتلها، للخروج بها.