وعللت إحدى السيدات عبر حسابها بـ"تويتر" استحسان الفكرة قائلة: "لو قالت كلاماً لن تجد من يصدقها وتُطالب بإحضار شهود؛ لذا فهي اختصرت هذه المعاناة وأحضرت شاهدها معها، فيما حذّر عددٌ من الرجال أقرانهم من باب الطرافة بعدم الإقدام على أي نقاش مع الزوجة قبل سحب جوالها كخطوة احترازية لإخفاء أي أدلة قد تدينه.