أدانت الأمانةُ العامة لمنظمة التعاون الإسلامي الهجومَ الانتحاري الذي وقع في العاصمة التركية أنقرة، واستهدف مقرّ المديرية العامة للأمن بوزارة الداخلية.
وأعرب معالي الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، عن تضامن المنظمة مع الحكومة التركية، راجيًا من الله تعالى عاجل الشفاء للجرحى.
وأكد مجددًا الموقف الثابت للمنظمة الذي يدين الإرهاب بجميع أشكاله وتجلياته.