أشاد عدد كبير من المعلمين والمعلمات المتقدمين لحركة النقل الخارجي، بما حققته الحركة من نسبة عالية بلغت 45 % كثاني أعلى نسبة خلال العشر سنوات الأخيرة.
وأشاد المتقدمون والمتقدمات بإعلان موعدها مبكرًا قبل إلغاء الدراسة بأسابيع، لمنحهم مزيدًا من الوقت لتدبير أمورهم ممن شملهم النقل أو لم يحالفهم الحظ.
وقال عددٌ من المغردين إن الحركة بهذه الإجراءات من الممكن أن تقلص أعداد المتقدمين خلال السنوات المقبلة وتمنح مزيدًا من المعالجة وفقًا للإجراءات التي يتم اتخاذها من خلال تحديث معايير المفاضلة بما يحقق الاستقرار الوظيفي للمعلمين والعملية التعليمية.
ويحمل الإعلان المبكر لحركة النقل الخارجي هذا العام، إيجابيات عدة للمشمولين فيها بتدبير أمور السكن ونقل الأبناء من القطاعات المنقولين منها وإليها.
كما يمنح إدارات التعليم وقتًا مناسبًا لتنفيذ حركات النقل الداخلي ومرونة في إتمام استعدادات العام الدراسي الجديد.