الاقتصاد هو عصب الحياة؛ فالدولة الضعيفة اقتصادياً لا صوت ولا دور لها في صناعة القرارات المصيرية، كما أن العلاقات بين الدول وكسب تأييدها تقوم على المصالح المشتركة، وليس من أجل سواد العيون. ومؤكد أن الإجراءات التي اتخذتها قيادتنا ستعزز اقتصاد بلادنا؛ وبالتالي مكانتها السياسية والعسكرية، وتعينها على القيام بدورها بوصفها قائداً ومحركاً للأمة العربية والإسلامية، التي تواجه أزمات داخلية وخارجية، تهدد بتشرذمها!