وأضاف: هذا العمل الإرهابي في بقعة من بلادنا الحبيبة وبين أبناء شعبنا الآمنين في بيت من بيوت الله بهدف ضرب المكونات الداخلية للبلد، وإشعال فتيل الصراع الطائفي من خلال تلك الأعمال الدموية، التي تُعد وصمة عار في جبين من فعلها أو أيدها أو خطط لها أو أعان على فعلها، والتي لا تمت للإسلام والدين بصلة، ولا يقرها مسلم عاقل عالم بالحلال والحرام.