ووصف المبتعث محمد الحامد الخبر بالأليم وننعى أنفسنا والوطن بفقدان هذا الرجل الأمير الحكيم العبقري المحنك والذي حمى الوطن، وعمل لأجل الوطن أعوامًا طويلة، وجعل للمملكة خارجيًا قوة لا يستهان بها عند الأعداء بالخارج ودبلوماسية حكيمة عند جميع الدول والأهم هيبة وحضور للشعب السعودي في الخارج وكذلك السفارات والخارجية السعودية جعلت مسؤوليها على قدم وساق لخدمتنا وهذا ما لمسناه نحن كمبتعثين بالخارج.