محمد حضاض– سبق- بعثة المشاعر المقدسة: قبل أن ينتشر ضوء شمس عرفة، وينشر دفئه للحجيج، خرج متأبطاً كاميرته الأنيقة التي رافقته في عشرات الدول، وبرفقته صديقته الوفية "العدسة" التي أنقذته في كثير من المواقف، وحاملاً في عقله الكثير من الأفكار والزوايا والالتقاطات التي رسمها في مخيلته، أملاً في الخروج بصورة معبرة تختصر الحج بأكمله وذلك ما تحقق فعلاً.