وأضافت بأنه "بعد مضي سنتين من الدراسة فوجئنا بتغيير الخطة الدراسية بإضافة سنة أخرى؛ إذ تصبح الخطة خمس سنوات بدلاً من أربع، وذلك شكّل لنا صدمة نفسية كبيرة، وحرمنا من المكافآت المالية لنا، وتأخير سنة التخرج؛ إذ كانت الكلية تقوم بإقفال الشعب وعدم فتحها لبعض المواد؛ وذلك للتأخير في قضاء ساعات الخطة الدراسية، بحجة عدم وجود أساتذة لتدريسها، وحرماننا من المكافآت المالية".