وبيّن خالد الصبيحي أن الكثير من زملائه في العمل بدأوا في تقنين خروج أبنائهم من المنزل إلا للضرورة، لضمان عدم تعرضهم لأي مكروه؛ مشيراً إلى أن حادثة اختطاف الجوري قدمت دروساً للأسر بأهمية الحفاظ على أبنائهم، وعدم غيابهم عن الأنظار ولو لثوانٍ عدة، وأيضاً رفعت مستوى الحس الأمني لدى المجتمع، وأظهرت التلاحم والترابط بين أفراده، ووقوفهم صفاً واحداً في وجه المجرم.