وقال عدد من سكان الحي لـ"سبق" إن وصولهم إلى منازلهم بات يصعب عليهم بسبب طفح مياه الصرف الملوثة بالبكتيريا والأمراض، لافتين إلى أنهم أصبحوا يستعينون بقِطَع الخشب والكراتين للدخول إليها، ومشيرين إلى أن الروائح الكريهة المنبعثة من مياه الصرف الصحي تختلط بطعامهم.