قال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، اليوم، "إنّ ما تقدمه المملكة من أعمال إنسانية مبنية على إستراتيجية ثابتة وواضحة لا تلتفت لأيّ أغراض سياسية أو أيّ اعتبارات دينية أو عرقية، وهو المبدأ الذي اتخذته المملكة طريقاً ومنهجاً في تعاملاتها الإنسانية".
وأضاف خلال كلمة افتتاحية في #منتدى_الرياض_الدولي_الإنساني الثاني: "يأتي دور المملكة العربية السعودية وهي تحتضن قمة العشرين لهذا العام، وما يواكبها من نهضة اقتصادية وسياسية وإنسانية؛ مؤكداً حرصها في أن تكون عضواً فاعلاً في المجتمع الدولي بما يخدم المصالح الدولية المشتركة".