ساهمت الحالة المطرية على العاصمة المقدسة في توافد الأهالي للاستمتاع بجمال الأجواء والطبيعة التي اكتست باللون الأخضر، وجريان المياه في عدد من المواقع.
"سبق" وثّقت جانبًا من اكتساء جبال وأرضية سدّ وادي فاطمة الخضار والمياه الجارية فيه.
وساهمت الجبال العالية التي تحيط بالسد في رسم لوحة فنية انتشر الأهالي في أطرافها، وصولًا إلى السدّ الذي بدأت المياه فيه بالنقصان رغم تشبُّع أرضيته.