وبيّنوا أن الكثير منهم فضلَ عدم استقبال ضيوفه أو إقامة مناسبات منزلية يتم الدعوة لها، بسبب تراكم النفايات التي تزكم الأنوف من روائحها الكريهة، متسائلين: إلى متى نظل على هذا الحال، ومتى تشعر الأمانة بنا؟ وناشدوا الجهات المعنية لانتشالهم من ذلك الوضع حتى لا يتحول حيهم مرمى للنفايات قد تختفي منازلهم بينها.