
قال العقاري تركي الأجفن إن العقار يكون وهميًّا عندما لا يُذكر ضمن وصف العقار، ترخيص الإعلان واسم المسوق؛ معتبرًا أن نشره دون ذلك مضيعة للوقت وهدر للجهد.
وأضاف الأجفن أن يجيب على المسوق العقاري إصدار تراخيص إعلاناته العقارية عبر منصة (هيئة العقار) ونشرها بطريقة احترافية لكسب ثقة العملاء وضمان حقه وحقوق الآخرين.
وقدّم الخبير العقاري نصيحة لمن يريد شراء العقار بالبحث عن تاريخ إنشاء العقار، والابتعاد عن إغراءات الإعلانات البراقة والدعايات الصاخبة؛ باعتبار أن تاريخ إنشاء العقار هو الذي يحدد قيمته وقرار الشراء.