يأتي هذا ضمن الخطة التطويرية لمنسوبي الأفواج في الحرس الوطني ورفع مستوى جاهزيتها، حيث حثهم وزير الحرس على القيام بمهامهم الجديدة بإخلاص وتفاني وبذل المزيد من العطاء والجهد لخدمة الدين والوطن، لاسيما أنها كانت النواة الأولى لتأسيس الحرس الوطني الذي شهد نقلات تطويرية كبرى ومنها انطلقت مراحل التطوير المتعاقبة ليصبح مؤسسة عسكرية وحضارية شاملة.