ويحتفظ الشاب "العقيلي" بجملة من الذكريات التي صنعتها المراحل والتجارب؛ انطلاقاً من قنوات التلفزيون السعودي، ثم "القناة الإخبارية"، و"الاقتصادية"، ومروراً بقناة "فواصل" الشعبية، ثم سكرتير تحرير مجلة "بروز"، ووسائل إعلامية أخرى؛ حتى انتهى به المطاف في "يا هلا...روتانا".