ولفت إلى أنه ظهر في الآونة الأخيرة عدد من الشباب صغار السن، يقومون بنشاط يشابه نشاط موكله، وحتى يسوِّقوا لأنفسهم، ويكسبوا ثقة الناس، قاموا بإطلاق اسم (الترميش) على عملية شرائهم بالأجل، نسبة إلى عائلة موكله (أبو رمش)، رغم أنه لا تربطه بهم أي علاقة؛ فهو لا يعرفهم البتة؛ ما أضر بموكله وعائلته أشد الضرر، خاصة أنه لم يسبق أن أُقيمت ضد موكله أي قضية؛ فهو من أصحاب الأمانة والديانة، ويشهد له بذلك القاصي والداني.